أسمع ترتيل صوتك في أُذني ، وكأنك بجانبي ، خفت الإلتفات لأني أعرف بأني لن أراك.. تبدو قريبا جدا . ترتل سورة الفجر .. أبحث عن قرآنك افتحه أجد الوسم على نفس السورة ، من سيحب الأشياء مثلك للأبد ، حتى وأنت ميّت في قلبي حي .. مازلت تحبّها.. وتحبّني.. أعرف قلبك أشعر به أنا .. أفهم كيف تحب الأشياء .. ، أكملت الآيات عنك .. على نفس لحن صوتك الحبيب . اقشعّر أكمل جسدي ،
( يا أيتها النفس المطمئنة ● ارجعي إلى ربك راضية مرضيّة )
قرأتها خمس مرّات.. وقلبي حين يحدّث الله عنك لا أتحكّم بما أقوله ..يبدو الكلام صادقا لدرجة أني لا أذكره ولا أصيغه..لا الوقت ولا المكان ولا من حولي ..أشعر فيه ، أبدو في مكان آخر وبعيد، مكان ليس فيه غيري وغيرك ..مع الله ..
لم أنظر الطمأنينة يوما مثل ما رأيتها في عينيك .. ، لم أحس بالرضا مثل ما لمسته في قلبك ..، لا يهم السقف ولا المكان الذي جمعتنا فيه .. ولا الماديات التي لم تعني لك يوما شيء .. كنت سعيدا فينا لدرجة أن لا تهتم .. بمكانتك أو صوتك أو حتى سمعتك عند الناس. لم تكن تهتم بشأن أحد غير هذا العالم .. بعالمك أنت .. ، علمتني كيف أرضا.. قبل التفكير ، فرضيت لما كان فقدك شيء أكبر من أن أفكر فيه أو أتخيله.. يا فقيد قلبي .. لتطمئن روحك ، وتبقى في النور دائما ، أأريد شيء من الدنيا غير ذلك ؟..
أتظن بأني أهتم لما أشعر فيه .. و ما فقدته أنا .. كل ما أريده .. هو أن تضحك روحك دائما .. أن تطمئن كما عرفتك .. و أنا سأُبقيك في قلبي .. و أكتب لك .. و أتحدث عنك .. ولا أتوقف عن أن اغمض عيني لأتخيلك في قلبي .. أستطيع أن أفعل ذلك للأبد ..
( يا أيتها النفس المطمئنة ● ارجعي إلى ربك راضية مرضيّة )
قرأتها خمس مرّات.. وقلبي حين يحدّث الله عنك لا أتحكّم بما أقوله ..يبدو الكلام صادقا لدرجة أني لا أذكره ولا أصيغه..لا الوقت ولا المكان ولا من حولي ..أشعر فيه ، أبدو في مكان آخر وبعيد، مكان ليس فيه غيري وغيرك ..مع الله ..لم أنظر الطمأنينة يوما مثل ما رأيتها في عينيك .. ، لم أحس بالرضا مثل ما لمسته في قلبك ..، لا يهم السقف ولا المكان الذي جمعتنا فيه .. ولا الماديات التي لم تعني لك يوما شيء .. كنت سعيدا فينا لدرجة أن لا تهتم .. بمكانتك أو صوتك أو حتى سمعتك عند الناس. لم تكن تهتم بشأن أحد غير هذا العالم .. بعالمك أنت .. ، علمتني كيف أرضا.. قبل التفكير ، فرضيت لما كان فقدك شيء أكبر من أن أفكر فيه أو أتخيله.. يا فقيد قلبي .. لتطمئن روحك ، وتبقى في النور دائما ، أأريد شيء من الدنيا غير ذلك ؟..
أتظن بأني أهتم لما أشعر فيه .. و ما فقدته أنا .. كل ما أريده .. هو أن تضحك روحك دائما .. أن تطمئن كما عرفتك .. و أنا سأُبقيك في قلبي .. و أكتب لك .. و أتحدث عنك .. ولا أتوقف عن أن اغمض عيني لأتخيلك في قلبي .. أستطيع أن أفعل ذلك للأبد ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق